بقلم: شريف الهمامى
مازلت أشتاق للراحتى بين أضلعك
وع رجليك كصغيرة عشقت الحياه لا تخشى مرور الوقت ولا الواقع لا تخشى الفتنه والحياء كاوردة بيضاء قد تفتحت يرقاتها عند أشعه الشمس المتعامده ع بستان عمرها المملوء بالفراشات ذات الألوان الربيعيه أشتاق لحنينى وكأنى امراءه قد ولدت ف أزهى عصور النساء كقطعه سكر تذوب عند اول ارتعاشه تتملكك تأوى بك الى ركن سحيق لا تعرف مداه أشتاق لأن أكون رسالة العشق والهواء رسالة الحياة والفناء أليس من حقى كاأمراءه تشتاق لحنين يغمرها باأن تكون رسالة لكل النساء…..