هل سيلحق ابو مازن عريقات وعبد ربه على فراش ليفنى.
كتب صبرى جاد.
رغم اقتناع معظم الشعوب العربية ان زيارة محمود عباس للعزاء فى شيمون بيريز هى من البرتوكول الدولى والمجاملة الدولية الا ان حزنة المبالغ فية الذى ظهر على وجهه اثار غضب معظم الشعوب العربية
لكون الفقيد مهندس معظم المذابح التى قام بها اليهود ولكن مما اثار الانتباه الحفاوه والانسجام مع وزيرة العلاقات الجنسية ليفنى التى سبقت واعترفت انها مارست الجنس مع قيادات فلسطنية مثل عبد ربة وعريقات ممازاد التخوفات ان يقع ابو مازن فى مؤامرات ليفنى الجنسية ويلحق بالتسلق على فراش ليفنى