بقلم سماح عبد العاطى
الوطن كما يعتقده الناس المجتمع و ما يقوم عليه من قوانين تحد طبيعه العلاقات البشريه به ..
و لكن أحياناً يكون الوطن فرد واحد شخص أنت تراه وطن لك بشكله الكامل عيوب صفات كل ما فيه وطن ..
نعم وطن صغير داخل وطنك الكبير تظهر له دوماً الكثير من الأمتنان لكونه يحتويك يراك بكل مساؤك و يضم كل ما بك و يضعه فيه ليصبح مصدر الإناره بالنسبه لك لتجده طول الوقت أصعب الأمور و أشدها بجوارك كتف بكتف مسانده و دعم علي التجاوز و التقدم دون الألتفات للوراء و البكاء علي الأطلال .
و لكن أحياناً يكون الوطن فرد واحد شخص أنت تراه وطن لك بشكله الكامل عيوب صفات كل ما فيه وطن ..
نعم وطن صغير داخل وطنك الكبير تظهر له دوماً الكثير من الأمتنان لكونه يحتويك يراك بكل مساؤك و يضم كل ما بك و يضعه فيه ليصبح مصدر الإناره بالنسبه لك لتجده طول الوقت أصعب الأمور و أشدها بجوارك كتف بكتف مسانده و دعم علي التجاوز و التقدم دون الألتفات للوراء و البكاء علي الأطلال .
الوطن جامح في خياله يأخذك من كافه ضغوط الوطن الكبير ليسير بك ألي صناعه وطن خيالي تتحدي به و بوجوده الوطن الكبير ..
من منا لم يحلم يوماً بالوطن الصغير الذي يحمد الله عليه و علي وجوده في السراء قبل الضراء ..
أعرف شخص وطن للغير يدعم يقوي يسند غيره ..
و لا يري نفسه تجاه أي دعم ..
يبعد ويتوه بين النسيان لعله يهتدي لبصيص أمل يجعله يعيش ..
فقط يعيش ..
الوطن الذي يبنيه حب دعم موده غير صالح للعيش فيه ألا فرد واحد المحب و لا مكان لوجوده فيه هو الأخر ليصبح بالأحق نعم الوطن ..
فكيف سيقال له ذات يوم دام عزك أيها الوطن ..!
و هو بعيد بعيد تمام البعد عن الحياه يدفن روحه رغم أنه وطن بين إلتماس المشاعر للبحث عنه ..
لتسول له نفسه ذات يوم بالأنتحار أو الجنون لأعطاء الفرصه لمشاعره أن تتذكر دوماً أن أحداً لا يريده .
من منا لم يحلم يوماً بالوطن الصغير الذي يحمد الله عليه و علي وجوده في السراء قبل الضراء ..
أعرف شخص وطن للغير يدعم يقوي يسند غيره ..
و لا يري نفسه تجاه أي دعم ..
يبعد ويتوه بين النسيان لعله يهتدي لبصيص أمل يجعله يعيش ..
فقط يعيش ..
الوطن الذي يبنيه حب دعم موده غير صالح للعيش فيه ألا فرد واحد المحب و لا مكان لوجوده فيه هو الأخر ليصبح بالأحق نعم الوطن ..
فكيف سيقال له ذات يوم دام عزك أيها الوطن ..!
و هو بعيد بعيد تمام البعد عن الحياه يدفن روحه رغم أنه وطن بين إلتماس المشاعر للبحث عنه ..
لتسول له نفسه ذات يوم بالأنتحار أو الجنون لأعطاء الفرصه لمشاعره أن تتذكر دوماً أن أحداً لا يريده .
الوطن مقيد المشاعر رغم أحساسه الجياش المصاحب للغموض ..
فكيف تعيش في وطن صغير لا تجد فيه سوي روحك فقط ..
دفعه من الوطن للتستر داخل منزل مكون من حيط سقف ستر من الأيام و السنين ..
يدوم عزك يا وطن ..
ليس هذا بيت القصيد ..
الحب هو أول أبياتك و أخرها ..
هو محور القصيد يا وطن ..
يوميات أمراه عاديه
فكيف تعيش في وطن صغير لا تجد فيه سوي روحك فقط ..
دفعه من الوطن للتستر داخل منزل مكون من حيط سقف ستر من الأيام و السنين ..
يدوم عزك يا وطن ..
ليس هذا بيت القصيد ..
الحب هو أول أبياتك و أخرها ..
هو محور القصيد يا وطن ..
يوميات أمراه عاديه