أخبار وفنعام

ملتقي الحلي .. اكبر ملتقي يجمع مبدعي صناعة الحلي في مصر

الانطلاق للعالمية يبدا بإبداعات الفنون محليا, وهو ما يدعونا
للنظر بجدية واهتمام للتراث وفاعليات الفحص والتقويم للتجارب الفنية المحلية التي
تعتمد على الاساليب العلمية في ممارستنا لتقويم تلك التجارب والتخطيط لتحديثها .
وانطلاقا من هذا المبدأ نجد انفسنا امام ثروة قومية اصيلة تمتد جذورها عبر التاريخ
متمثلة في الحضارات المختلفة والفنون والتراث والطرز والانماط التصميمية وبالأخص
مجال الحلى .

ومع تحديات المستقبل يظهر الاهتمام كبيرا في مجال الحلى نحو تصميم
منتجات تراثية و معاصرة تستطيع الدخول في المنافسة العالمية مع مثيلاتها من الطرز
الاخرى . ومن ناحية اخرى فان تصميم الحلى النابعة من التراث سوف تحمل دلالات فنية
وحضارية تجعل ميزان المنافسة العالمية لصالح هذه المنتجات الفنية بأساليبها وطرزها
الفنية . الحلى تمثل مصدراً مهما من مصادر الثورة القومية لمصر،

 وازدهارها يتم تحت
مظلة نظام واضح للطوائف الحرفية، الحرف تسهم في حماية معالم الهوية الثقافية
والوطنية من المتغيرات العالمية السريعة, وتحقيق نقلة حضارية للحلى المصري كتراث
مع الحفاظ على أصالته وهويته المصرية وايجاد صيغة عملية لحمايته .واقتراح الحلول
المناسبة للنهوض به واظهار دوره الاقتصادي مع التأكيد على القيم الاجتماعية
والثقافية من خلال دراسة ومناقشة سبل تحقيقه .وتعبئة كافة الجهود والموارد نحو
تبنى اليات حديثة ومتطورة لرفع القدرات التنافسية لمنتجات الصناعات التقليدية
وتعمل على حماية منتج الحلى التقليدي وتطويره وفق اسس عصرية لزيادة الانتاج وتقديم
منتجات حلى حديثة ومتطورة تحمل الطابع والهوية المصرية قادرة على المنافسة في
الاسواق ومواجهة المتغيرات الاقتصادية العالمية. وان ممارسة هذه الحرف على أيدي
صناع مهرة يعمل على زيادة عدد المشتغلين بها وايجاد استمرارية لصناع جدد, وان
اهتمام الدولة بأحياء التراث القديم يعمل على نشر ثقافة فنية لهذا النمط، وتجمع
عدد من الصناع فى مكان واحد يعمل على تبادل الخبرات بينهم.

 تم اعادة احياء قسم
الحلى بمركز الحرف التقليدية عام 2006 تحت ادارة صندوق التنمية الثقافية، وتمت
الاستعانة بفنانين يتميزون بالخبرة العالية في التنفيذ بمختلف الاساليب، السعي
الحثيث للمحافظة على حرفة الحلى التراثية من الاندثار واحياء الطرق والتقنيات
المختلفة لتوثيقها علميا. ومراعاة التطوير التصميمي لمنتجات الحلى والنماذج التي
توائم متطلبات السوق المصري 

والعالمي ومواكبة الموضة. تعد مراكز الحرف بالفسطاط
إحدى المشروعات الكبرى التي أنشأها قطاع صندوق التنمية الثقافية والتي تهدف إلى
إحياء أمجاد ماض عريق وحاضر مشرق، وذلك بإتاحة الفرصة الكاملة أمام الفنانين
والحرفيين لممارسة إبداعاتهم وتأكيد القيمة الفنية في هذا المضمار
.

ان الانطلاق للعالمية يبدا بإبداعات الفنون محليا, وهو ما يدعونا للنظر بجدية واهتمام للتراث وفاعليات الفحص والتقويم للتجارب الفنية المحلية التي تعتمد على الاساليب العلمية في ممارستنا لتقويم تلك التجارب والتخطيط لتحديثها . وانطلاقا من هذا المبدأ نجد انفسنا امام ثروة قومية اصيلة تمتد جذورها عبر التاريخ متمثلة في الحضارات المختلفة والفنون والتراث والطرز والانماط التصميمية وبالأخص مجال الحلى .ومع تحديات المستقبل يظهر الاهتمام كبيرا في مجال الحلى نحو تصميم منتجات تراثية و معاصرة تستطيع الدخول في المنافسة العالمية مع مثيلاتها من الطرز الاخرى . ومن ناحية اخرى فان تصميم الحلى النابعة من التراث سوف تحمل دلالات فنية وحضارية تجعل ميزان المنافسة العالمية لصالح هذه المنتجات الفنية بأساليبها وطرزها الفنية . الحلى تمثل مصدراً مهما من مصادر الثورة القومية لمصر، وازدهارها يتم تحت مظلة نظام واضح للطوائف الحرفية، الحرف تسهم في حماية معالم الهوية الثقافية والوطنية من المتغيرات العالمية السريعة, وتحقيق نقلة حضارية للحلى المصري كتراث مع الحفاظ على أصالته وهويته المصرية وايجاد صيغة عملية لحمايته .واقتراح الحلول المناسبة للنهوض به واظهار دوره الاقتصادي مع التأكيد على القيم الاجتماعية والثقافية من خلال دراسة ومناقشة سبل تحقيقه .وتعبئة كافة الجهود والموارد نحو تبنى اليات حديثة ومتطورة لرفع القدرات التنافسية لمنتجات الصناعات التقليدية وتعمل على حماية منتج الحلى التقليدي وتطويره وفق اسس عصرية لزيادة الانتاج وتقديم منتجات حلى حديثة ومتطورة تحمل الطابع والهوية المصرية قادرة على المنافسة في الاسواق ومواجهة المتغيرات الاقتصادية العالمية. وان ممارسة هذه الحرف على أيدي صناع مهرة يعمل على زيادة عدد المشتغلين بها وايجاد استمرارية لصناع جدد, وان اهتمام الدولة بأحياء التراث القديم يعمل على نشر ثقافة فنية لهذا النمط، وتجمع عدد من الصناع فى مكان واحد يعمل على تبادل الخبرات بينهم. تم اعادة احياء قسم الحلى بمركز الحرف التقليدية عام 2006 تحت ادارة صندوق التنمية الثقافية، وتمت الاستعانة بفنانين يتميزون بالخبرة العالية في التنفيذ بمختلف الاساليب، السعي الحثيث للمحافظة على حرفة الحلى التراثية من الاندثار واحياء الطرق والتقنيات المختلفة لتوثيقها علميا. ومراعاة التطوير التصميمي لمنتجات الحلى والنماذج التي توائم متطلبات السوق المصري والعالمي ومواكبة الموضة. تعد مراكز الحرف بالفسطاط إحدى المشروعات الكبرى التي أنشأها قطاع صندوق التنمية الثقافية والتي تهدف إلى إحياء أمجاد ماض عريق وحاضر مشرق، وذلك بإتاحة الفرصة الكاملة أمام الفنانين والحرفيين لممارسة إبداعاتهم وتأكيد القيمة الفنية في هذا المضمار.

ان الانطلاق للعالمية يبدا بإبداعات الفنون محليا, وهو ما يدعونا للنظر بجدية واهتمام للتراث وفاعليات الفحص والتقويم للتجارب الفنية المحلية التي تعتمد على الاساليب العلمية في ممارستنا لتقويم تلك التجارب والتخطيط لتحديثها . وانطلاقا من هذا المبدأ نجد انفسنا امام ثروة قومية اصيلة تمتد جذورها عبر التاريخ متمثلة في الحضارات المختلفة والفنون والتراث والطرز والانماط التصميمية وبالأخص مجال الحلى .ومع تحديات المستقبل يظهر الاهتمام كبيرا في مجال الحلى نحو تصميم منتجات تراثية و معاصرة تستطيع الدخول في المنافسة العالمية مع مثيلاتها من الطرز الاخرى . ومن ناحية اخرى فان تصميم الحلى النابعة من التراث سوف تحمل دلالات فنية وحضارية تجعل ميزان المنافسة العالمية لصالح هذه المنتجات الفنية بأساليبها وطرزها الفنية . الحلى تمثل مصدراً مهما من مصادر الثورة القومية لمصر، وازدهارها يتم تحت مظلة نظام واضح للطوائف الحرفية، الحرف تسهم في حماية معالم الهوية الثقافية والوطنية من المتغيرات العالمية السريعة, وتحقيق نقلة حضارية للحلى المصري كتراث مع الحفاظ على أصالته وهويته المصرية وايجاد صيغة عملية لحمايته .واقتراح الحلول المناسبة للنهوض به واظهار دوره الاقتصادي مع التأكيد على القيم الاجتماعية والثقافية من خلال دراسة ومناقشة سبل تحقيقه .وتعبئة كافة الجهود والموارد نحو تبنى اليات حديثة ومتطورة لرفع القدرات التنافسية لمنتجات الصناعات التقليدية وتعمل على حماية منتج الحلى التقليدي وتطويره وفق اسس عصرية لزيادة الانتاج وتقديم منتجات حلى حديثة ومتطورة تحمل الطابع والهوية المصرية قادرة على المنافسة في الاسواق ومواجهة المتغيرات الاقتصادية العالمية. وان ممارسة هذه الحرف على أيدي صناع مهرة يعمل على زيادة عدد المشتغلين بها وايجاد استمرارية لصناع جدد, وان اهتمام الدولة بأحياء التراث القديم يعمل على نشر ثقافة فنية لهذا النمط، وتجمع عدد من الصناع فى مكان واحد يعمل على تبادل الخبرات بينهم. تم اعادة احياء قسم الحلى بمركز الحرف التقليدية عام 2006 تحت ادارة صندوق التنمية الثقافية، وتمت الاستعانة بفنانين يتميزون بالخبرة العالية في التنفيذ بمختلف الاساليب، السعي الحثيث للمحافظة على حرفة الحلى التراثية من الاندثار واحياء الطرق والتقنيات المختلفة لتوثيقها علميا. ومراعاة التطوير التصميمي لمنتجات الحلى والنماذج التي توائم متطلبات السوق المصري والعالمي ومواكبة الموضة. تعد مراكز الحرف بالفسطاط إحدى المشروعات الكبرى التي أنشأها قطاع صندوق التنمية الثقافية والتي تهدف إلى إحياء أمجاد ماض عريق وحاضر مشرق، وذلك بإتاحة الفرصة الكاملة أمام الفنانين والحرفيين لممارسة إبداعاتهم وتأكيد القيمة الفنية في هذا المضمار.

ان الانطلاق للعالمية يبدا بإبداعات الفنون محليا, وهو ما يدعونا للنظر بجدية واهتمام للتراث وفاعليات الفحص والتقويم للتجارب الفنية المحلية التي تعتمد على الاساليب العلمية في ممارستنا لتقويم تلك التجارب والتخطيط لتحديثها . وانطلاقا من هذا المبدأ نجد انفسنا امام ثروة قومية اصيلة تمتد جذورها عبر التاريخ متمثلة في الحضارات المختلفة والفنون والتراث والطرز والانماط التصميمية وبالأخص مجال الحلى .ومع تحديات المستقبل يظهر الاهتمام كبيرا في مجال الحلى نحو تصميم منتجات تراثية و معاصرة تستطيع الدخول في المنافسة العالمية مع مثيلاتها من الطرز الاخرى . ومن ناحية اخرى فان تصميم الحلى النابعة من التراث سوف تحمل دلالات فنية وحضارية تجعل ميزان المنافسة العالمية لصالح هذه المنتجات الفنية بأساليبها وطرزها الفنية . الحلى تمثل مصدراً مهما من مصادر الثورة القومية لمصر، وازدهارها يتم تحت مظلة نظام واضح للطوائف الحرفية، الحرف تسهم في حماية معالم الهوية الثقافية والوطنية من المتغيرات العالمية السريعة, وتحقيق نقلة حضارية للحلى المصري كتراث مع الحفاظ على أصالته وهويته المصرية وايجاد صيغة عملية لحمايته .واقتراح الحلول المناسبة للنهوض به واظهار دوره الاقتصادي مع التأكيد على القيم الاجتماعية والثقافية من خلال دراسة ومناقشة سبل تحقيقه .وتعبئة كافة الجهود والموارد نحو تبنى اليات حديثة ومتطورة لرفع القدرات التنافسية لمنتجات الصناعات التقليدية وتعمل على حماية منتج الحلى التقليدي وتطويره وفق اسس عصرية لزيادة الانتاج وتقديم منتجات حلى حديثة ومتطورة تحمل الطابع والهوية المصرية قادرة على المنافسة في الاسواق ومواجهة المتغيرات الاقتصادية العالمية. وان ممارسة هذه الحرف على أيدي صناع مهرة يعمل على زيادة عدد المشتغلين بها وايجاد استمرارية لصناع جدد, وان اهتمام الدولة بأحياء التراث القديم يعمل على نشر ثقافة فنية لهذا النمط، وتجمع عدد من الصناع فى مكان واحد يعمل على تبادل الخبرات بينهم. تم اعادة احياء قسم الحلى بمركز الحرف التقليدية عام 2006 تحت ادارة صندوق التنمية الثقافية، وتمت الاستعانة بفنانين يتميزون بالخبرة العالية في التنفيذ بمختلف الاساليب، السعي الحثيث للمحافظة على حرفة الحلى التراثية من الاندثار واحياء الطرق والتقنيات المختلفة لتوثيقها علميا. ومراعاة التطوير التصميمي لمنتجات الحلى والنماذج التي توائم متطلبات السوق المصري والعالمي ومواكبة الموضة. تعد مراكز الحرف بالفسطاط إحدى المشروعات الكبرى التي أنشأها قطاع صندوق التنمية الثقافية والتي تهدف إلى إحياء أمجاد ماض عريق وحاضر مشرق، وذلك بإتاحة الفرصة الكاملة أمام الفنانين والحرفيين لممارسة إبداعاتهم وتأكيد القيمة الفنية في هذا المضمار

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock