كتبت . أيه راضى
بنت..أخت..حبيبة و كلهم أم
منذ القرون الماضية و المرأة عمود فقري
للمجتمع ، أم تربي أبناء صالحين و جنود شجعان و بنات مهذبات.
للمجتمع ، أم تربي أبناء صالحين و جنود شجعان و بنات مهذبات.
دائما ما كانت تتحمل و تضحي ﻷجل الجميع.المرأة جيش قوي شجاع و سيدة حنونة
لطيفة و أم راشدة متحضرة و مهما كبرت طفلة و جميلة هي بكل ما تكن.
لطيفة و أم راشدة متحضرة و مهما كبرت طفلة و جميلة هي بكل ما تكن.
تري الشجاعة فيها حينما تحتاجها تكن
بألف رجل ، تكن عاكز لك. و فيها من الحنين ما يكفي لإزالة و
إمتصاص همك عنك مهما كان.
بألف رجل ، تكن عاكز لك. و فيها من الحنين ما يكفي لإزالة و
إمتصاص همك عنك مهما كان.
و في أنوثتها جمال و في غضبها طفولة و
في فرحها سعادة تغمر من حولها.
في فرحها سعادة تغمر من حولها.
لم يعد هناك فرصة للعالم أن يعطي اللقب
الذكوري علي المناصب العليا و النجاحات فهي نجحت في تربية ذالك العالم العظيم و
نجحت في مشاركة زوجها الذي أصبح ذو منصب عال و نجحت في إظهار تلك الأم الحنونة و
الرشيدة من إبنتها ،
الذكوري علي المناصب العليا و النجاحات فهي نجحت في تربية ذالك العالم العظيم و
نجحت في مشاركة زوجها الذي أصبح ذو منصب عال و نجحت في إظهار تلك الأم الحنونة و
الرشيدة من إبنتها ،
و لم تنس إهتمامها بها فكانت هي العاملة الناجحة في عملها و
الجميلة في تفكيرها و شكلها.
الجميلة في تفكيرها و شكلها.
قديما كانت تحكم دولة كامت تقود جيشا
بعقلها و حكمتها
بعقلها و حكمتها
و الأن نراها تساعد زوجها في أرضه و
تشارك في سياسة بلدها و تتعلم و تصبح كاتبة عظيمة أو وزيرة أو سفيرة و تأخذ
المناصب الرياضية العليا و لم تدع مجالا إلا و شاركت فيه و تنجح في إظهار المرأة
في العالم و تقول ها أنا ذاك موجودة و قادرة.
تشارك في سياسة بلدها و تتعلم و تصبح كاتبة عظيمة أو وزيرة أو سفيرة و تأخذ
المناصب الرياضية العليا و لم تدع مجالا إلا و شاركت فيه و تنجح في إظهار المرأة
في العالم و تقول ها أنا ذاك موجودة و قادرة.
خلقت من ضلع آدم و لكن هي لآدم كل شئ
هي خلفه..هي معه..هي مصدر دعمه و وقوته…هي من تحمل منه همه ليرتاح هو. هي جميلة في كل صورها. ﻷنها هي الحياة.
هي خلفه..هي معه..هي مصدر دعمه و وقوته…هي من تحمل منه همه ليرتاح هو. هي جميلة في كل صورها. ﻷنها هي الحياة.