بقلم ولاء هوارى
مبحرا انا فى احزانى..
اجاهد نفسي واهدم اوثاني.
ابحث عن سبب لبقياني..
وعن وطن ترسوه أحلامي.
ابحر وتبحر معي اقلامي..
ابحث مرة عن كلمة فيها اوزانى.
ومرة عن بريق الهامى ..
وفى الغالب ابحث همس امانى.
ولكن يغلبنى انينين احزانى..
وحينها يختل ميزاني.
اجاهد نفسي واهدم اوثاني.
ابحث عن سبب لبقياني..
وعن وطن ترسوه أحلامي.
ابحر وتبحر معي اقلامي..
ابحث مرة عن كلمة فيها اوزانى.
ومرة عن بريق الهامى ..
وفى الغالب ابحث همس امانى.
ولكن يغلبنى انينين احزانى..
وحينها يختل ميزاني.
ومازلت ابحر فى بحر زمانى..
مرة اطفو الماء ومرة يطفينى.
وكأنه يأبئ ان يحيينى…
لكن يبقى الايمان بالله يكفينى.
ربما دعوة تنجيني..
مبحرا انا فى وجدانى.
ربما الابحار على الشط يرسيني..
والاحلام على البر تلاقيني.
وحينها ربي بالاقدار يرضينى.
مرة اطفو الماء ومرة يطفينى.
وكأنه يأبئ ان يحيينى…
لكن يبقى الايمان بالله يكفينى.
ربما دعوة تنجيني..
مبحرا انا فى وجدانى.
ربما الابحار على الشط يرسيني..
والاحلام على البر تلاقيني.
وحينها ربي بالاقدار يرضينى.
