سامح عبده
قال الفنان أحمد عبد العزيز، إن سبب ابتعاده عن الساحة الفنية لفترة طويلة، وتفضيله الجلوس في المنزل، هو رفضه تقديم أي عمل لا يليق بتاريخه، ولا يضيف شيئا إلى رصيد أعماله التي قدمها وحققت نجاحات كبيرة.
وأضاف عبد العزيز، خلال حلقة اليوم من برنامج “الستات مايعرفوش يكدبوا”، الذي تقدمه الإعلاميات مفيدة شيحة، ومنى عبد الغني، وسهير جودة، على شاشة “سي بي سي cbc”، أنه طوال مسيرته قدم قرابة الـ 25 فيلما، لكنه قرر بعدها أن يبتعد عن السينما،
وأضاف عبد العزيز، خلال حلقة اليوم من برنامج “الستات مايعرفوش يكدبوا”، الذي تقدمه الإعلاميات مفيدة شيحة، ومنى عبد الغني، وسهير جودة، على شاشة “سي بي سي cbc”، أنه طوال مسيرته قدم قرابة الـ 25 فيلما، لكنه قرر بعدها أن يبتعد عن السينما،
موضحا أن سبب ذلك يرجع لعدم قدرته على تقديم الرسالة التي أراد توصيلها من خلال الفن، إلا عن طريق التليفزيون.
وعن تجربة مسلسل “لا إله إلا الله”، الذي قدم فيه شخصية أخناتون، مع المخرج الراحل ممدوح مراد،
وعن تجربة مسلسل “لا إله إلا الله”، الذي قدم فيه شخصية أخناتون، مع المخرج الراحل ممدوح مراد،
قال عبد العزيز، إن موافقته على المشاركة في هذا المسلسل، كانت بمثابة مجازفة كبيرة له، خاصة أنه كان ينوي تقديم هذا العمل سينمائيا وليس تلفزيونيا، لعدم تفضيل شريحة كبيرة من المشاهدين للمسلسلات التي تستخدم فيها اللغة العربية .
يذكر أن بداية أحمد عبد العزيز في العمل الفني جاءت من خلال المسرح الجامعي، ثم التحق بعد سنوات بمسرح الطليعة، إلا أن شهرته الواسعة نالها بسبب ظهوره المكثف في الدراما التليفزيونية.
ومن أشهر أعماله: (من الذي لا يحب فاطمة، الفرسان، الوسية، المال والبنون، ذئاب الجبل، سوق العصر). ورغم قلة إنتاجه السينمائي مقارنة بما قدمه في التليفزيون، إلا أنه شارك في بطولة العديد من الأعمال الهامة، منها: (عودة مواطن، حارة برجوان، وداعًا يا بونابرت، الطوق واﻹسورة).
يذكر أن بداية أحمد عبد العزيز في العمل الفني جاءت من خلال المسرح الجامعي، ثم التحق بعد سنوات بمسرح الطليعة، إلا أن شهرته الواسعة نالها بسبب ظهوره المكثف في الدراما التليفزيونية.
ومن أشهر أعماله: (من الذي لا يحب فاطمة، الفرسان، الوسية، المال والبنون، ذئاب الجبل، سوق العصر). ورغم قلة إنتاجه السينمائي مقارنة بما قدمه في التليفزيون، إلا أنه شارك في بطولة العديد من الأعمال الهامة، منها: (عودة مواطن، حارة برجوان، وداعًا يا بونابرت، الطوق واﻹسورة).