ابراهيم حجاج حين ينتابه الضجر والسأم يلجأ الي عينيها بريئة هي كبكارة اﻻرض وقت الخلق ونور عينيها بهاء وضياء هي السكينة الوحيدة من اﻷلم فلتغفر له ان ترك براح عينيها ورحل... إنه القدر..فليترفق مدير قسم الادب والشعر علا السنجري