ياسمين نور الدين أكدت أن تجربتها الأولى في مصر من البلكونة افادتها كثيرا وكانت بمثابة مصنع الأفكار الذي خرجت منه فكرة عشان تبقى عارف.
وقالت ياسمين إن التحدي الحقيقي الآن يكمن في تقديم محتوى جيد ومميز على الديجيتال ميديا يجذب الناس ويلبي احتياجاتهم.
من جهته قال محمد فتحي، إن مصر تستحق أن يكون لها منصات رقمية تقدم برامجا تناسب إيقاع العصر وتنافس المنصات التي أصبحت تدس السم في العسل.
وأشار فتحي إلى أن الروتين في مصر هو الوحيد الذي يعطل العديد من المواهب عن خروج أعمالها للنور وهو ما استفزه شخصيا لتقديم محتوى عبر منصة مختلفة تقدم حلولا غير تقليدية في الديجيتال ميديا مثل “براندريا”.
وألمح الثنائي إلى تفاوض بعض القنوات لعرض البرنامج إعجابا منهم بالفكرة.. وأنه سيكون بداية لإنتاج محتوى مختلف يخرج تباعا للنور.
المعروف أن ياسمين نور الدين بدأت حياتها الإعلامية كمنتج فني في اونا اكاديمي قبل أن تتولى مسئولية إدارة ستديوهات هنا القاهرة من راديو التحرير ثم انتقلت للعمل في جمعية أصدقاء المبادرة القومية ضد السرطان لتكون الصوت الرسمي لاعلاناتها ومؤسسة قسم الاوديو بمستشفى ٥٧٣٥٧.. كما عملت منتجا فنيا لعدد من الحلقات الوثائقية لقناة سكاي نيوز عربية.
أما فتحي فهو كاتب صحافي وأكاديمي عمل في مجال تطوير المحتوى الإعلامي وترأس تحرير العديد من البرامج مثل: “ممكن” و”اخر النهار” و”المسامح كريم”
تعيين أشرف زكي رئيسا لأكاديمية الفنون