كابتن سعد
:بعث العديد من زملاء الأسطورة البرازيلية، رونالدينيو، في المنتخب الوطني الذي توج بمونديال 2002، رسالة دعم له بمناسبة عيد مولده الـ40، الذي صادف امس السبت، وهو محتجز في سجن بباراغواي منذ 17 يوما.
ويُحتجز المهاجم الأسبق لبرشلونة وميلان وباريس سان جيرمان، المولود في 21 آذار عام 1980، برفقة شقيقه ووكيل أعماله روبرتو، داخل مقر للشرطة منذ بداية الشهر الجاري، بعد دخولهما باراغواي بجوازي سفر مزورين.وكان رونالدو وريفالدو وروبرتو كارلوس، من بين من قدموا له التهنئة بعيد مولده، عبر شبكات التواصل الاجتماعي، وبعثوا إليه برسائل دعم.
وقال الظاهرة رونالدو عبر حسابه “كل التهاني يا صديقي.. أتمنى أن تتخطى هذا الوقت العصيب في حياتك، وأن تعيش في سعادة دائمة”.بينما كتب ريفالدو عبر “إنستغرام” قائلا “أهنئك يا صديقي، اللعب بجوارك كان أمرا سهلا للغاية، لن أنسى هذه الأوقات مطلقا.. أتمنى أن يحفظك الرب وأن يعطيك القوة لتخطي هذا الوقت العصيب، أصلي دائما من أجلك”.
وكتب أيضا روبرتو كارلوس “أسعد التهاني لك يا صديقي بإتمام عامك الـ40”.واعتقلت الشرطة في باراغواي رونالدينيو، بعد ساعات من دخوله البلاد بجواز سفر مزور.واتُهم الشقيقان بجريمة يعاقب عليها القانون، من قبل وحدة الجرائم الاقتصادية المتخصصة، بعد استخدامهما لوثائق مزورة، كما أُوصى بإيداعهما السجن الوقائي.
زر الذهاب إلى الأعلى