أخبار وفن
فنانون سورية ينعون الممثل السوداني ياسر عبد اللطيف بكلمات حزينة
فنانون سورية ينعون الممثل السوداني ياسر عبد اللطيف بكلمات حزينة
كتبت /ريمه السعد
بعد انتشار خبر وفاة الممثل المسرحي السوداني ياسر عبد اللطيف ، فنانون سورية ينعونه بكلمات صادقة وحزينة عبر مواقع التواصل الاجتماعي على صفحاتهم الشخصية
نشر الفنان قاسم ملحو عبر صفحته الشخصية الفيس لينعي صديقه الفنان ياسر بهذه الكلمات
قاسم ملحو
وبدأ عنقود دفعتنا بالقطاف
واول حباته ياسر عبداللطيف
الرحمة لروحك ايها المبدع واراح الله روحك القلقة
وربما لن تنتظرنا طويلا
إقرأ أيضا رحيل ابن الدراما السورية الممثل السوداني ياسر عبد اللطيف
وكتبت الفنانة رانيا تفوح في خبر وفاتهوداعا شوكازولو
خبر محزن وموجع جدا ..
ولم اتوقع بيوم من الأيام أن أسمع واقرأ نبأ وفاتك على صفحات الفيس بوك ..
ياسر عبد اللطيف الفنان الجميل والصديق الصدوق بزمة الله
رحلت جسدا ولكن أعمالك الجميلة باقية لن ولن ننساك رحمك الله برحمته آمين وانا لله وانا اليه راجعون
البقاء لله والعزاء لأهلك ومحبيك وداعا ياسر ..
وداعا شوكازولو
لتودعه الفنانة عهد ديب قائلة ؛
الرحمة لروحك يا صديقنا الدافئ المحب ..وداعآ الممثل السوداني السوري ياسر عبد اللطيف..
توفي الفنان السوداني، ياسر عبد اللطيف، في أحد مستشفيات العاصمة الخرطوم اليوم الأربعاء، نتيجة نزف حاد في الدماغ، عن عمر 50 عاماً قضى أكثر من نصفها في العاصمة السورية دمشق، حيث درس في “المعهد العالي للفنون المسرحية”، ثم انخرط في الدراما المحلية وتحديداً التاريخية، وأبرزها “الزير سالم” (2000).
ياسر عبد اللطيف الذي كان يطلق على نفسه لقب “السوريداني”، كان يعتبر أنه سوري بقدر ما هو سوداني، وقد عمل مدرساً لمادة التمثيل في “المعهد العالي للفنون المسرحية”، وشارك في مسلسلات سورية عدة إبّان النهضة الكبيرة التي شهدتها الدراما المحلية في التسعينيات من القرن الماضي وأوائل القرن الحالي، ولعل أهمها “ذكريات الزمن القادم”، و”الحور العين”، و”تل الرماد”، و”بقعة ضوء”، و”الزير سالم”، و”صلاح الدين الأيوبي”، إضافة إلى مشاركاته في مسرحيات عُرضت على “المسرح القومي” في دمشق.
وآخر الأعمال التي شارك فيها عبد اللطيف كان مسلسل “عمر” للكاتب وليد سيف، والمخرج حاتم علي عام 2012. تناول المسلسل سيرة الصحابي عمر بن الخطاب، وأدى فيه عبد اللطيف باقتدار شخصية النجاشي ملك الحبشة.
إقرأ المزيد “نادية تليش”المسرح أبا الفنون وهو مفتاح لبناء مجتمع مثقف واعٍٍ ومتوازن