إعداد / مريم حسين
إشراف عام/ ريمه السعد
“وليد الرز ” من الاحلام الى الحقيقة من مهندس عمارة الى اغنى شاب سوري بنقابة المهندسين الى النجاح والشهرة في عالم الفن
أبرز عشر معلومات صادمة عن الفنان المهندس وليد الرز
فنان سوري شاب من مواليد مدينة دمشق حي الصالحية تخرج من الجامعة بشهادة هندسة ديكور وليد الرز هو رجل عصامي متفوق ومجتهد حيث أسس شركة الرز للمقاولات والإكساء دون الاتكال على أحد لذلك يعتبر المهندس الأثرى بين الشباب السوريين بالنسبة إلى نقابة المهندسين
وليد الرز عاشق للفن والتمثيل
هو عاشق لمهنة التمثيل منذ صغره حيث التحق ببداياته بالمسرح الدراسي و ظلت فكرة التمثيل تراوده حتى كبر و حقق حلمه و حب حياته عندما دخل عالم الفن بقوة وكانت أولى ثمرات أعماله دور بطولة في مسلسل ثمن الخيانة
شركة الرز للإنتاج والتوزيع الفني
تابع وليد الرز شغفه في الفن لينتقل بعدها إلى عالم الإخراج والإنتاج ليؤسس حاليا شركة الرز للإنتاج والتوزيع الفني وسيعرض له أول مسلسل في الدراما قريبا من إنتاجه بعد شهر رمضان بعنوان “دماء تحت المجهر”
ومن أهم أسباب دخوله إلى الوسط الفني هو تحفيزه من شريحة مهمة داخل الوسط الفني و من خارج الوسط الفني سواء من أصدقائه و المقربين له حيث شجعوه و احترموا موهبته و قدروا عطاءه الفائض وحبه الكبير لمهنة الفن
سلوم حداد نجم سورية الأوحد
و من أمنياته الرائعة هي أن يتشارك العمل الدرامي مع الأستاذ المخضرم سلوم حداد الذي يعتبره نجم سوريا الأوحد بالإضافة للممثل القدير ماهر صليبي الذي يعتبره إضافة فنية كبيرة
يعتبر من المؤيدين لمفهوم الجرأة في طرح الافكار و الابتعاد عن المصطلحات القديمة ووجودها في بيئة الدراما السورية لأنها ضرورية وأمر واقع ويجب تسليط الضوء على الفساد بشكل أكبر و أكثر وضوح و بكل صراحة وموضوعية
يحب رياضة الملاكمة ومبارزة السيف
بإضافة حبه للفن حبه لرياضة الملاكمة و رياضة مبارزة السيف سلاح الشيش حيث كان الأسرع والأمهر والأكثر مرونة في هذه اللعبة ولو استمر فيها لكان من المصنفين الأوائل فيها على مستوى العالم
من شدة احترافه للعبة مبارزة السيف أو كما تسمى بسلاح الشيش حصل على المركز الأول فيها عام ٢٠١٦ بتدريبات المحلية خارج الاتحاد الرياضي
مواقف مضحكة وذكريات حزينة في حياته
وكما الحال بالنسبة لكل البشر الفنان وليد الرز يمتلك لحظات و ذكريات مضحكة و مواقف حزينة حسب ماذكر لمجلة سحر الحياة
ومن أهم المواقف المضحكة التي حصلت معه عندما ترك سيارته وركنها في الشارع وعاد إلى منزله بالتاكسي و صديقه أحضرها له لأن قيادة السيارات لا تستهويه ولا يحبها إطلاقا
أمإ الموقف المحزن والفاجعة في حياته عندما توفيت أمه رحمها الله و خروجها من المنزل إلى مثواها الأخير ما زالت تلك اللحظة الكئيبة تدمع عينه و تدمي قلبه حتى الآن
اقرأ المزيد نورس برّو” المسرح هو درب النور في محيط الظلام و العمل المسرحي مرآة للجمهور
أيمن زيدان” سيظل المسرح متباهياً بتفرد عالمه ولا خوف عليه إلا من مؤسساته
