بقلم فاتن فاروق قد داعبت وجهي يوم صفاء... وتساءلت حينها... أهي قد مرت وداعبت وجهك!!! وتركت لديك نفس المشاعر ... مثلي!!! ومتي ستغادر وجهك لتصل لغيري؟؟ وهل هي نفس النسمه التي داعبت فكري؟؟ كم انت عجيبه ايتها الحياه!!!!