لم تكتمل بعد بقلم سلسبيل المهدي
يدق الباب بصوت جرس مسموع …….
ومعه يستقبل القلب رساله بكل مافي الضلوع …..
وتفتح الجواب مع سريان الدموع ….
ويفتح القلب باب الفرح والجروح …….
مع ذكري حبيب الرروح …….
وفي لحظه صمت ونفس مقطوع ……
يقرأ القلب المكتوب………
وهو يتذكر المحبوب…….
(احبك بالقلب والعين…..
لقد ملأتي بضحكتك حياتي….
ودويتي قلب حزين )
ولحظه وصولي للنهاية ……
ادركت اني معي البدايه …….
حبيبي مؤقت بيننا البعد……
لان حكايتي معك ….
لم تكتمل بعد ….