أدم وحواءعام

كارثة بعض المدارس وتعليم الدين للأطفال

كارثة بعض المدارس وتعليم الدين  للأطفال
بقلم دكتورة/ إيمان الريس

أصبحت الآن المدرسة مصدرا اساسيا في تربية الأبناء سلوكيا بعد غياب واضح لدور الأسرة وذلك لانشغال الأهل في السعي إلي تيسير و توفير حياة كريمة للأبناء .

وفي ظل الغياب أصبحت المدرسة تقوم الآن بدور الأم والأب والعم والخال مما قد يؤدي بعد ذلك إلي خلل في قيم المجتمع.

الصلاة أثناء اليوم الدراسي من أهم وأقوى القيم التي قد تساعد الطفل علي الاستمرار في الحفاظ علي الصلاة والاهتمام بها ، يصبح هناك ارتباط شرطي مع الطفل باقي الحياة . 

ولكن الكارثة أن نزرع في الأطفال أصولا وثوابت دينيه خاطئة، فيصبح الطفل مشتتا في الصلاة ، هنا السؤال كيف تصلي البنات دون حجاب الرأس و الملابس ، وهي من شروط الصلاة التي فرضها الله عز وجل علي النساء لإتمام الصلاة.
أين معلم الدين في المدرسة؟
أحذروا أولياء الأمور من تعليم الأطفال عقيدة وثوابت خاطئة في الدين تورث للأجيال .
يجب ن يتعلم الأطفال أن لقاء الله عز وجل أهم من الاستعداد للحفلات والأعياد والضيوف, لقاء الله يعني أفضل ملابس عطور أفضل شكل 
سبع سنوات يعني المرحلة التي يتعلم فيها الطفل الصلاة وهذه أهم مراحل تأسيس الأطفال

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock