“أليس الصبح بقريب”
بقلم جيهان عوض
من منطلق الحرية طالبوا باعلاء علم الشذوذ ،المثلية كما يدعون بمعني الاعتراف بكيونتهم وبوجودهم بل وتشجيع الشباب علي ذلك!!
أولم يتدبروا القرآن أم علي قلوبهم أقفالها”
تُري هل هذا نتاج تربية خاطئة أم السوشيال ميديا والانفتاح علي العالم الخارجي ،أم اصابع الاتهام تشير الي مفهومهم الخاطئ للحرية?
يخالفون الفطرة التي فطر الناس عليها ويخالفون الدين ،
أين الحرية في ذلك??
ومن جهة اخري يطالبون بخلع المنتقبات النقاب!! أين ذهبت الحرية اذن??
“مالكم كيف تحكمون”
أميتوا الباطل بالسكوت عنه…