بقلم شرين سعد أحمد
شاعرة جنوب الوادي
قوموا صلوا على النبي
يا أمة الإسلام قوام
شفاعته هي مطلبي
وبذكره هيعم السلام
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
مولود يتيم واليتم داق
ووصيته ( أرحم يتيما )
ولصحبته زاد الاشتياق
وبأمته دايما رحيم
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
نور النبي في القلب زاد
نور بصيرتي ودنيتي
مدحه لروحي والله زاد
بفتكره تنزل دمعتي
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
وأما جاه جبريل لقاه
واقف بيدعي لربنا
وبوحي ربنا قام ناداه
وبهديه عشنا كلنا
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
وأبو بكر صاحبه ف رحلته
آمن وصدق بيه كمان
هاجر معاه وف وحدته
كان الونيس كان الأمان
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
وعلي ينام في فرشته
يفديه بروحه ولا يخاف
كان له نجاته ونجدته
والملحدون أصلا ضعاف
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
وصل المدينة ملاها نور
قالوا دا بدر علينا هل
ولمسجده نحلم نزور
لو ألف مرة ما نمل
