هناك مجموعه كبيرة من الاطعمه والماشروبات المحفزه للصداع اهمها
– الجبن، واللبن الرائب، والكريما الحامضة، ما عدا جبن الحلوم، والجبن الأميركي، والجبن الكامل الدسم.
– المشروبات المنبهة الحاوية على مادة الكافيئين، كالقهوة، والشاي، والأشربة الغازية، والشاي المثلج. وقد تكون مادة الكافيئين هي التي تقف وراء الصداعات الصباحية، خصوصاً عند مدمني شرب القهوة. – اللحوم المقددة والمعالجة بنيتريت الصوديوم أو بالنيتريت، كالسجق، والنقانق، والبسطرمة، واللحم المملح والمعالج.
– الشوكولاتة.
– المكسرات.
– الفواكه الحامضية مثل البرتقال، والليمون.
– السكر المحلي الأسبارتام، وقد يكون هذا من أهم مثيرات الصداع عند نسبة كبيرة ممن يشكون صداع الشقيقة.
– بعض منتجات الخبز، مثل خبز العجينة الحامضة، والخبز البيتي المخمر.
– بعض الخضر مثل الفول والفاصولياء البيضاء.
– الايس كريم، وهو سبب شائع مثير للصداع.
– المواد المضافة إلى الأطعمة كالمنكهات، والملونات، ومكسبات الطعم.
ماذا نفعل امام هذه المشكله ؟
لا بد من تحديد هوية الأطعمة المحفزه للصداع من أجل حذفها من قائمة الوجبات، وتساعد هذه القائمه في تحقيق الغرض المطلوب، ونبتعد عن كل الأغذية المتهمة لمدة شهر كامل، وفي حال اختفاء الصداع، يمكن صاحب العلاقة أن يضيف واحداً من تلك الأغذية مرة كل أسبوع، فإذا عاد وجع الرأس، يمكن عندئذ معرفه نوع الغذاء المسبب للصداع والبعد عنه
ولا بد من الإشارة هنا إلى نقطة في غاية الأهمية هي أن الصداع لا يأتي بعد تناول الطعام المسبب له بل قد تستغرق عودته مدة حوالي 24 ساعة. و ينصح بعض الخبراء بتناول السمك مع بعض الزنجبيل من أجل ابعاد الصداع عند البعض.