وقال عمرو مصطفى في آخر هذه الرسائل: “229 مليون مشاهدة أعتقد ده رد مناسب.. أول لما توصلوا للرقم ده اتكلموا”، موجها الشكر إلى الشاعر أيمن بهجت قمر وتوما.
وكان عمرو مصطفى نشر تعليقا آخر وقام بحذفه بعد ذلك وجه فيه رسالة لعمرو دياب حيث قال له: “الرد بالشغل مش بالكلام”، وبعدها ببضعة دقائق نشر رسالة أخرى قال فيها: “كل واحد هيكتب كومنت فيه أي إساءة سيتم تبليغ مباحث الإنترنت وأقسم بالله لن أتنازل عن أي بلاغ أو تعويض ده آخر تحذير للجان شقة الجيزة مفهوم يا هضبة”.
كما قال عمرو مصطفى فى رسالة أخرى قام بحذفها أيضا: “ورحمه ابويا انا لا عايز اشتغل مع عمرو دياب تاني ولا فارق معايا ولا بحب اجيب سيرته في برنامج لولا المعدين اللى بيقحموا اسمه معايا في جملة مفيدة خلصنا بقى مرحلة وعدت”.
وأضاف مصطفى: “أقسم بالله العظيم لو دفعلي مليون جنيه في اللحن ما هشتغل معاه تاني أنا بحبه وبحترمه ويارب يكسر الدنيا وأنا أول واحد هيفرحله”.
وختم تعليقه قائلا : “اتلموا بقى وسيبوني في حالي وفِي موسيقتي الفترة القادمة.. وعلشان ترتاحوا اللى هيجيب اسمه في أي برنامج يستضيفني هسيب البرنامج وأقوم أمشي ارحموني في إيه خلاص عملتله تاريخ وخلصنا ولو بتحبوه قوي قولوله ميغنيش أغانيا تاني وشيلوها من اليوتيوب ومتسمعهوهاش تاني عقابا ليا”.