بقلم دكتورة /إيمان الريس
ومن لم تكنْ أوطانهُ مفخراًُ لهُ . . . . فليس له في موطنِ المجدِ مفخرُ
ومن لم يبنْ في قومهِ ناصحاً لهم . . . . فما هو إِلا خائنٌ يتسترُ
ومن كانَ في أوطانهِ حامياً لها . . . . فذكراهُ مسكٌ في الأنامِ وعنبرُ
ومن لم يكنْ من دونِ أوطانهِ حمى . . . . فذاك جبانٌ بل أَخَسُّ وأحقرُ
مازال في بلدنا من يجهد نفسه من أجل اسعاد الآخرين و اعطائهم الأمل في مستقبل الوطن من خلال تزكيرهم بالماضي بكل ما هو جميل و تربينا عليه ، الاستاذة اسعاد يونس أيقونة الوطنية فقد تميزت بأفكارها للحفاظ علي المؤسسات المصرية العريقة لكي تعطيك الأمل أنه مازال أمام هذه البلد فرصة للنهوض. ، والمفاجأة السعيدة في رمضان الاعلان الأكثر من رائع ،
الهادف كا عاده الاستاذة اسعاد تقوم بالإسهام الفاعل والإيجابي في كل ما من شأنه خدمة الوطن ورفعته سواءٌ كان ذلك الإسهام قولياً أو عملياً أو فكرياً ، وفي أي مجالٍ أو ميدان ، ولكي يتعلم منها جيل كامل معني الوطنية وحب الوطن والعطاء .
نسأل الله تعالى أن يوفقك فيه الخير وأن يسدد خطاكي ويجعل التوفيق حليفكي.