بقلم خيري علي
ولما اشتاق ..
الاقى الطفل جوايا يقوم م الموت
اتارى الموت ساعات يرجع ف حلفانه لكن بشروط
ادادى الطفل بالذكرى وسنين وصلك
واشخلل له برنين صوتك ف الهامى
وأدامى
هجير البعد متكلبش ف ايامى
فتصرخ بطء
تلف الارض لفتها
لكن على مهل
ومين قال الصدف عايشه
ف غاية الجهل
وشئ مش سهل
تقف بالحزن مستنى
قدوم بكره
وتسقى شعرك الذابل
ب 100 فكره
فيطرح صهد
يا ريت قلبت ايامى ف ماعون واحد
ف يشبهوا بعض
وانادى ما بين شقوق ضهر السما العارى
ماتتدارى
انا استكفيت
ولولا اتمسكت بيا حيطان البيت ..
وقالت لأ
ل كنت زمانى وسطيكم
وزدتوا شق
مدير قسم الأدب والشعر
