أدم وحواءعام

تدبر القران ( 14 )


تدبر القران ( 14 )


إعداد أمل شحاته

فى سوره يوسف قصه حياه سيدنا يوسف فنعرف الرؤيه ، واخوته، وكيف اصبح عزيز مصر وما أل اليه فى النهاية هو وابيه واخوته، وعندما نتدبر الكلمة القرانيه ومعناها نجد مايلى

●فى الآيه 63

{فَلَمَّا رَجَعُوا إِلَىٰ أَبِيهِمْ قَالُوا يَا أَبَانَا مُنِعَ مِنَّا الْكَيْلُ فَأَرْسِلْ مَعَنَا أَخَانَا نَكْتَلْ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ} [يوسف : 63]

فلما رجعوا الى ابيهم قصوا عليه ماكان من اكرام عزيز مصر لهم وقالوا لن يعطينا مستقبلا الا اذا كان معنا اخونا الذى اخبرناه به .

?إخوة يوسف عندما كانت لهم مصلحة مع أبيهم قالوا : (أخانا) 

●وفى ايه 81

{ارْجِعُوا إِلَىٰ أَبِيكُمْ فَقُولُوا يَا أَبَانَا إِنَّ ابْنَكَ سَرَقَ وَمَا شَهِدْنَا إِلَّا بِمَا عَلِمْنَا وَمَا كُنَّا لِلْغَيْبِ حَافِظِينَ} [يوسف : 81]

قالوا له ان ابنك ” بنيامين ” قد سرق ،وماشهدنا بذلك الابعد ان راينا المكيال فى رحله. تفسير السعدى

?و عندما انتهت المصلحة قالوا : (ابنك)

وسبحان الله الذى يعلم ما فى القلوب.

اللهم اهدنا الى احسن الاخلاق فانه لايهدى الى احسنها الا انت.

اللهم انك عفو تحب العفو فاعف عنى.

رئيس قسم انت والحياه الاستاذه/ داليا طه

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock