إعداد أمل شحاته
فى سوره يوسف قصه حياه سيدنا يوسف فنعرف الرؤيه ، واخوته، وكيف اصبح عزيز مصر وما أل اليه فى النهاية هو وابيه واخوته، وعندما نتدبر الكلمة القرانيه ومعناها نجد مايلى
●فى الآيه 63
{فَلَمَّا رَجَعُوا إِلَىٰ أَبِيهِمْ قَالُوا يَا أَبَانَا مُنِعَ مِنَّا الْكَيْلُ فَأَرْسِلْ مَعَنَا أَخَانَا نَكْتَلْ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ} [يوسف : 63]
فلما رجعوا الى ابيهم قصوا عليه ماكان من اكرام عزيز مصر لهم وقالوا لن يعطينا مستقبلا الا اذا كان معنا اخونا الذى اخبرناه به .
?إخوة يوسف عندما كانت لهم مصلحة مع أبيهم قالوا : (أخانا)
●وفى ايه 81
{ارْجِعُوا إِلَىٰ أَبِيكُمْ فَقُولُوا يَا أَبَانَا إِنَّ ابْنَكَ سَرَقَ وَمَا شَهِدْنَا إِلَّا بِمَا عَلِمْنَا وَمَا كُنَّا لِلْغَيْبِ حَافِظِينَ} [يوسف : 81]
قالوا له ان ابنك ” بنيامين ” قد سرق ،وماشهدنا بذلك الابعد ان راينا المكيال فى رحله. تفسير السعدى
?و عندما انتهت المصلحة قالوا : (ابنك)
وسبحان الله الذى يعلم ما فى القلوب.
اللهم اهدنا الى احسن الاخلاق فانه لايهدى الى احسنها الا انت.
اللهم انك عفو تحب العفو فاعف عنى.
رئيس قسم انت والحياه الاستاذه/ داليا طه