إلى متى تستمر
مخططات القتل
و الدمار؟
إلى متى تستمر
سياسات الهيمنة
و الاستعمار؟
إلى متى سيستمر
هذا الحال؟!
في عالم لا تسوده
إلا سياسات القوة
و المصالح و إذكاء
صراع الأديان
في عالم لا تحكمه
قوانين و لا معاهدات
و لا حتى مواثيق و إعلان
في عالم لم يعد فيه
للأمم المتحدة و
مجلس أمنها جدوى
فانهارت معها سياسة
الأمن و السلام
إلى متى ستظلين
يا أمتي راضخة، خانعة
في عالم لا تحكمه إلا
سياسات الأعور الدجال ؟!