بقلم/إسراء أحمد
وأحن تانى لصورته وأقعد فى خيالى كأنى لمحته وتمر الذكريات فى لمحة بصر وكأنى بجد قابلته لا عارفه أنسى اللى فات ولا حتى عارفه أكمل باللى جاى لا عارفه أقسى عليه ولا قادرة بحنينى ارجع تانى ليه.
بشتاقله والله فى الثانية يجى مليون مرة وأمسك صورته وأحضنه فى خيالى وكأنه يا ناس كان بجد فى حضنى وبين ايديا.
وحشني صوته ولهفة قلبه وشوقه عليا وحتى لما كمان كان بيقسى عليا وحشتنى كل حاجة كان ويايا فيها،نفسى اجرى عليه واقوله كل اللى فى قلبى ليه قد ايه عشقته وغصب عنى سبته ،قد ايه وحشنى طريقة نطقه لاسمى،قد ايه والله بشتاق للمسه منه،نفسى احضنه بس ولو ثوانى واقوله إنى بجد محتاجله،ويجى الليل عليا وافضل فى الماضى بين الضحكة والذكرى ،واتمنى اقابله ولو فى خيالى صدفه واقوله على كل اللى شاغل بالى .