يشعر دائما الشخص العنيد أنه الأول
. فلو كان يرئس اشخاص فهو يهتم أن يقول لك: “أنا المدير”! فمركزه يأتي أولًا، ولابد من الخضوع لسلطته.
اما القاسي لا يعطي اعتبارًا لمشاعر مَنْ يتعامل معه. فمهما تألم امامه الإنسان نتيجة القسوة والعناد، فهو لا يتأثر، ولا يحس.
في غالب الأحيان، يخفي القاسي مشاعره، ويظهرها، حسبما يرى الحاجة لذلك احيانا يظهر أنه يهتم بالضعيف، ومرات لا يعيره اهتماما وكانه لا يراه
وعندما تنبع القسوة من مشاعر الغضب والكراهية والمرارة، فإن القاسي يخرج عما بداخله في أعماقه. ويذكر سليمان الحكيم ذلك: “الرجل الرحيم يحسن إلى نفسه، والقاسي يكدر لحمه”
اما العنيد فيهتم أولًا، بمصالحه الشخصية، وأحيانًا يخطئ في تقدير الموقف، فما يظن أنه مفيد له، سيكون غير مفيد! لكنه لا يرى ذلك، لذا فهو يهتم بما قاله، وباتجاهه الفكري، ويرفض التغيير، فهو لا يرى مصلحته سوى في اتجاه واحد.
واخير نستخلص من هذه الكلمات البسيطه ان العنيد عادة يرفض تغيير رأيه، والقاسي لا يفكر في التغيير بأية صورة من الصور
. فلو كان يرئس اشخاص فهو يهتم أن يقول لك: “أنا المدير”! فمركزه يأتي أولًا، ولابد من الخضوع لسلطته.
اما القاسي لا يعطي اعتبارًا لمشاعر مَنْ يتعامل معه. فمهما تألم امامه الإنسان نتيجة القسوة والعناد، فهو لا يتأثر، ولا يحس.
في غالب الأحيان، يخفي القاسي مشاعره، ويظهرها، حسبما يرى الحاجة لذلك احيانا يظهر أنه يهتم بالضعيف، ومرات لا يعيره اهتماما وكانه لا يراه
وعندما تنبع القسوة من مشاعر الغضب والكراهية والمرارة، فإن القاسي يخرج عما بداخله في أعماقه. ويذكر سليمان الحكيم ذلك: “الرجل الرحيم يحسن إلى نفسه، والقاسي يكدر لحمه”
اما العنيد فيهتم أولًا، بمصالحه الشخصية، وأحيانًا يخطئ في تقدير الموقف، فما يظن أنه مفيد له، سيكون غير مفيد! لكنه لا يرى ذلك، لذا فهو يهتم بما قاله، وباتجاهه الفكري، ويرفض التغيير، فهو لا يرى مصلحته سوى في اتجاه واحد.
واخير نستخلص من هذه الكلمات البسيطه ان العنيد عادة يرفض تغيير رأيه، والقاسي لا يفكر في التغيير بأية صورة من الصور