ان للصمت لسكرات يداعبنا من خلف اليأس عندما تتساقط أوراق الخريف كاأمطارمنهمره تؤذى كل أمل وليد داخل ربوع العمر حينما يشتد به ألم الفراق والبعاد كسكه نتوه ع قضبان حياتها كمسافر معربد ف صحراء لا تنتهى كبحر لايدرك معرفه طريق شاطئ لامواجه المتراميه ع صخور لا تعرف الظمأولا تعرف رأفه بغريق أنهكه شراع مركبته التى تأوى به الى شط الأمـــــــــان….
بقلم
شريف الهمامى.