العلاقه المشروعه .وخلقن لكم من انفسكم ازواجا لتسكنوا اليها،اذالزوجه خلقت من نفس الرجل اذا هى نفس واحده وخلق منها نفس اخرى وهى الزوج ،السبب في ذلك لكى يكون هنا تقارب وتألف بينهما. ومشاعر مشتركه وصفات مشتركه مما تساعد. على العيش سويا ،فالعلاقه الزوجيه لا تستغرق سوي دقائق من عمر الانسان وباقي حياته يعيشها. الانسان مع زوجه فاذا م يكن هناك صفات مشتركه بينهما تقربهم والا تنافرت وانتهت بالفشل، لذا جعل الله بين الازواج موده ورحمه لكي تستمر الحياه بينهما.
كل هذا خيرا من خلق الله. اذا خلق الزوجه من نفس الزوج ،وجعل بينهما موده ورحمه ،وذلك لتنزيه العلاقه الزوجيه وحمايتها والحفاظ على استمراريتها ،هنا نجد ان الخير والموده والرحمه بين شخصين ….اولى بنجاح علاقتهما والحفاظ علي النسل واستمراريه الحياه .
وهنا عند بدايه الزواج هناك رغبه مكبوته داخل الشاب والفتاه والزواج هو مخلصها ومشبعها فنجد فى اول الزواج الرغبه علي اشدها وما ان يمر الوقت وتنكسر الحده تدريجيا وتقل وينشغل الزوج بعمله وكذلك الزوجه ، الي ان يأتي طفل وتنشغل الام به والام الحمل واالولاده ،وينسي الزوج وتبعد المعاشره وتنكسر حدتها وتقل وتزيد الاعباء الماليه والمشاكل الي ان يولد الطفل فتنشغل الام به كليا لترعاه وتنسي نفسها وزوجه وتقل المعاشره وهكذا الى ان يأتي الطفل الثاني وهكذا تقل العلاقه والمعاشره بينهما تدريجيا وتبداء المشاكل النفسيه،وتبداء اشباغ الرغبه الجنسيه بين الزوجين تزيد ولكن لا توجد علاقه وتستمر الحياه الروتينيه ، بينهما زوج يريد زوجته ولكن اين هى نائمه من كثره العمل اليومى والاولاد ونسيت نفسها وانخرطت في المشاكل اليوميه والمتطلبات المعيشيه لزوجها واولادهاوتنسي نفسها ،تدب المشاكل يحدث نقص عدم وجود الطرف الاخر تالم الزوج من ذلك كثره الشكوى والخناق والمشاكل بينهما السبب هو عدم وجود السكن بينهما لان ذلك يقرب بينهما ،هنا تبداء العلاقه في الانهيار والانتهاء والفشل وتخرج المشاكل الي .
١_قد يهرب الزوج من البيت ويجلس خارجه ويكبت مشاعره ويحاول الهروب منها بالجلوس مع اصدقائه ولعب الطاوله والدومينو لكي ينسيذوتمر الايام ،وهنا تلجاء الزوجه لنفس الاسلوب بعمل صدقات مع الجيران والاصدقاء وملئ الفراغ بالانخراط مع اهلها واصداقائهاوهنا بدايه نهايه الزواج ،
٢_ان يعمل الزوج فترات طويله ليلبي حاجات البيت وذلك يؤدى لنفس المشكله .
٣_قديقابل في خارج البيت من يحن اليه ويعطف عليه ويبادله نفس الظروف ويعيش قصه مخالفه للناموس الطبيعي للعلاقه ويؤدى الي اما علاقه غير مشروعه او مشروعه الغرض منها اشباع الغريزه الجنسيه وعى رغبه جامحه او اشباعها باى طريقهذاخرى .
٤_هنا تصبح الزوجه في خطر عرضه لاى هوى يكسر حاجز رغبتها التى دفنت تحت ظل الزةاج والاولاد والبت والعمل والهم فتكون عرضه هى الاخري للخطيئه لانهاىلاتملك الزواج وهنا تبداء مسلسل الخيانه من الزوج والزوجه الي تنتهى العلاقه بالانفصال والطلاق بحثا عن اشباع الرغبه مع شخص اخر ، الزوجين هما سببا الفشل وهما سبب الانفصال كلاهما ،
٥الحاله الاخيره وهي الغالبه في الشعب المصري من يرضي بالانهزام وكبت جوارحه ورغبته ومشاعره ويعيشا يومهما وكاانهم اغراب تحت بيت واحد وذلك ايضا خطاء .
يجب مواجهه المشكله من جذورها وارجاعها لناموسها الطبيعي والحفاظ عليها وارجاع المشاعر والحب والعلاقهه الزوجيه الي اصولها .لتسكنوا اليها فالزوج اذا سكنن لزوجته واطاعته خيم الحب والسكن عليهما ، وجعلنا بينكم موده ورحمه اذا بادل الزوجيين الموده والرحمه بينهما نمت بينهما مشاعر الحب والسكينه وهدوء البال والقلب ،اذا المشكله داخلنا يجب حلها يجب تغيير السلوك النمطي للحياه يجب اتباع القواعد الشرعيه الموده والرحمه يجبذعلي الزوج انةيود ويرحم ويحب زوجته ، ويحب علي الزوجه مبادله الزوج نفسالمشاعر ،والاخطر من ذلك يجب الاينسوا ان مباشره العلاقه بينهما هى سبب اساسي للانفصال بين الازواج اذا فشلا في اشباعها شرعياومراعاته وعدم الهروب من المشكله والا سوف تنتهي العلاقه بالخيانه .
وهناذقد تكون بالهروب منها وعدم مواجهتها باي طريقه،او بالخيانه غير المشروعه او بكبت الهوى وما يؤدى له من انفصال ،فحل المشكله وعلاجها افضل من تركها تتفاقم وتؤدى الي الخيانه .
وهذا مااردت ان اوضحه للقارئ فغالبيه القضايا التى تأتي الي الشرعيه تكون السبب الرئيسي فيها فشل العلاقه بين الاطراف وعدم حلها مما يؤدى الي اشتعال النفوس وعدم اشباغ الرغبه فتؤدى للمشاحنه وتؤدى للطلاق والانفصال .
انها رساله الى الناس والمجتمع اذا لم تتعاون كل الاطراف لحل هذه المشاكل سوف تتطور وتزيدوتؤدى. في النهايه لهدم الاسره . المشكله .
٣_قديقابل في خارج البيت من يحن اليه ويعطف عليه ويبادله نفس الظروف ويعيش قصه مخالفه للناموس الطبيعي للعلاقه ويؤدى الي اما علاقه غير مشروعه او مشروعه الغرض منها اشباع الغريزه الجنسيه رغبه جامحه او اشباعها باى طريقه اخرى .
٤_هنا تصبح الزوجه في خطر عرضه لاى هوى يكسر حاجز رغبتها التى دفنت تحت ظل الزواج والاولاد والبيت والعمل والهم فتكون عرضه هى الاخري للخطيئه لانهالاتملك الزواج وهنا تبداء مسلسل الخيانه من الزوج والزوجه الي تنتهى العلاقه بالانفصال والطلاق بحثا عن اشباع الرغبه مع شخص اخر ، الزوجين هما سببا الفشل وهما سبب الانفصال كلاهما ،
٥الحاله الاخيره وهي الغالبه في الشعب المصري من يرضي بالانهزام وكبت جوارحه ورغبته ومشاعره ويعيشا يومهما وكاأنهم اغراب تحت بيت واحد وذلك ايضا خطاء .
يجب مواجهه المشكله من جذورها وارجاعها لناموسها الطبيعي والحفاظ عليها وارجاع المشاعر والحب والعلاقه الزوجيه الي اصولها .لتسكنوا اليها فالزوج اذا سكن لزوجته واطاعته خيم الحب والسكن عليهما ، وجعلنا بينكم موده ورحمه اذا بادل الزوجيين الموده والرحمه بينهما نمت بينهما مشاعر الحب والسكينه وهدوء البال والقلب ،اذا المشكله داخلنا يجب حلها يجب تغيير السلوك النمطي للحياه يجب اتباع القواعد الشرعيه الموده والرحمه يجب علي الزوج ان يود ويرحم ويحب زوجته ، ويجب علي الزوجه مبادله الزوج نفس المشاعر ،والاخطر من ذلك يجب الاينسوا ان عدم مباشره العلاقه بينهما هى سبب اساسي للانفصال بين الازواج اذا فشلا في اشباعها شرعياومراعاته وعدم الهروب من المشكله والا سوف تنتهي العلاقه بالخيانه .
وهنا قد تكون بالهروب منها وعدم مواجهتها باي طريقه،او بالخيانه غير المشروعه او بكبت الهوى وما يؤدى له من انفصال ،فحل المشكله وعلاجها افضل من تركها تتفاقم وتؤدى الي الخيانه .
وهذا مااردت ان اوضحه للقارئ فغالبيه القضايا التى تأتي اليفي المكتب الشرعيه تكون السبب الرئيسي فيها فشل العلاقه بين الاطراف وعدم حلها مما يؤدى الي اشتعال النفوس وعدم اشباغ الرغبه فتؤدى للمشاحنه وتؤدى للطلاق والانفصال .