بعد ان تم اختيار مصممة الأزياء مروة البغدادي من جانب المركز الثقافي للتراث العربي بفرنسا والمخرج الفرنسي Sébastien Billault لتصميم الملابس التراثية الخاصة بالفيلم الفرنسي المصري المشترك، الذي يقدمه المركز الثقافي للتراث العربي بفرنسا بالإشتراك مع وزارة السياحة المصرية وهيئة التنشيط السياحي للترويج عن السياحة المصرية، تجولت البغدادي من قلب اسوان قبل تصوير الفيلم بايام قليلة للاطلاع وعن قرب على الثقافة النوبية والاماكن التي تتلائم مع الموتيفات الخاصة بالأزياء التي سوف يتم عرضها خلال الفيلم التسجيلي.
فمن قلب بيوت النوبة وبالأخص من جزيرة غرب سهيل تعرفت البغدادي على بيوت اهالي النوبة بالوانها وموتيفات التي لا يوجد لها نظير في العالم لتتماشى مع الأزياء التراثية المصرية التي سوف تقدمها على خطى المرأة النوبية لتفتح النجمة ليلى علوي والممثلة الفرنسية heroult catherine الحائزة على جائزة كان للعام 2016 بازياء البغدادي ابواب النوبة إلى العالم الغربي. من جهتها أكدت مروة البغدادي في تصريحات خاصة ان دعم السياحة المصرية من خلال وجهين لنجمتين مصرية وفرنسية عبر فيلم تسجيلي بالملابس التراثية المصرية ومن قلب غرب سهيل بأسوان عمل يستحق التأمل خاصة انه يعيد السائح بصفة عامة الى السياحة المصرية التي لا مثيل لها في العالم حيث تجمع اسوان بين التراث والحضارة والأجواء الطبيعية وايضا السياحة العلاجية وهي من اهم الناصر الجاذبة للسياحة في أي مكان في العالم..
مشيرة أن الازياء التي سوف ترتديها النجمتين سوف تعتمد على الموتيفات المصرية الخالصة عبر التركيز على بلاد النوبة منخلال تقديم قطع تراثية عصرية تستهدف القاء الضوء على المزج بين التراث وروح العصر عبر قطع تزينت بالموتيفات النوبية وغيرها من القطع التراثية التي سوف تكون مفاجأة للجميع لتجوب جميع مطارات العالم ودول الاتحاد الاوروبي والمحافل التي تخص المرأة في اطار دولي.
فمن قلب بيوت النوبة وبالأخص من جزيرة غرب سهيل تعرفت البغدادي على بيوت اهالي النوبة بالوانها وموتيفات التي لا يوجد لها نظير في العالم لتتماشى مع الأزياء التراثية المصرية التي سوف تقدمها على خطى المرأة النوبية لتفتح النجمة ليلى علوي والممثلة الفرنسية heroult catherine الحائزة على جائزة كان للعام 2016 بازياء البغدادي ابواب النوبة إلى العالم الغربي. من جهتها أكدت مروة البغدادي في تصريحات خاصة ان دعم السياحة المصرية من خلال وجهين لنجمتين مصرية وفرنسية عبر فيلم تسجيلي بالملابس التراثية المصرية ومن قلب غرب سهيل بأسوان عمل يستحق التأمل خاصة انه يعيد السائح بصفة عامة الى السياحة المصرية التي لا مثيل لها في العالم حيث تجمع اسوان بين التراث والحضارة والأجواء الطبيعية وايضا السياحة العلاجية وهي من اهم الناصر الجاذبة للسياحة في أي مكان في العالم..
مشيرة أن الازياء التي سوف ترتديها النجمتين سوف تعتمد على الموتيفات المصرية الخالصة عبر التركيز على بلاد النوبة منخلال تقديم قطع تراثية عصرية تستهدف القاء الضوء على المزج بين التراث وروح العصر عبر قطع تزينت بالموتيفات النوبية وغيرها من القطع التراثية التي سوف تكون مفاجأة للجميع لتجوب جميع مطارات العالم ودول الاتحاد الاوروبي والمحافل التي تخص المرأة في اطار دولي.