بقلم آيه راضي
كم من مشكلة عقدتك و هدمت فيك الطموح و الروح ؟
كم من مأزق وقعت به و نسيت أمر حلم بإنتظارك
؟
؟
اترك التشاؤم فلك باب مفتوح و لك سجدة بألف حياة و لك رب كريم ادعوه و اقترب .
حدثوا ربكُم بما يؤلمكم فمن يجبرُ قلوبنا سِواه ؟ .. فقال تعالي “أدعوني أستجب لكم”
العُسر مهما قسى فاليُسر يتبعهُ ، وعدٌ من اللَّهِ وهذا الوعد يكفينا فيكون العُسر بين يُسرين.
يُؤخّرها الله عليك، ليُفاجئك بالّذي هو أحبّ إليك فلا تفقد ثقتك به و لا تيأس فربك الكريم.
العُسر مهما قسى فاليُسر يتبعهُ ، وعدٌ من اللَّهِ وهذا الوعد يكفينا فيكون العُسر بين يُسرين.
يُؤخّرها الله عليك، ليُفاجئك بالّذي هو أحبّ إليك فلا تفقد ثقتك به و لا تيأس فربك الكريم.
يسمعك حين لا يوجد الرفيق يشعر بك عندما لا تجد من يبادلك المشاعر دون أن تتحدث عن ألمك يداويه الله في سجدة تناجيه فيها.
إذا أردت راحة البال و كسب دنياك و آخرتك فعليك بإقامة صلاتك و لا تفقد ثقتك بربك و تذكر “أنا عند حسن ظن عبدي بي فإن كان خيرا فخيرا”
فشمس الله ليست بسراب و إنما بصبر و دعوة و يقين بالله لتسعد بما تمنيت.
فشمس الله ليست بسراب و إنما بصبر و دعوة و يقين بالله لتسعد بما تمنيت.
