معبد حبيبتى المجهول الذى تجاهلته بعض الأيام وربما تجاهلته بعض الأزمان انه معبدها الذى عرفت فيه كيف تقام الصلوات وكيف تقام فيه الأكاليل آمنت ع أعتابه بكل ديانات الحب وبداخله عرفت ان الحب خروج من سجن الأنانيه والكراهيه بل آمنت أيضا بلحب كقضيه كيف ادافع عنها بكل ماأملك من كيان ووجدان وكيف أخرج من بين قضبان السنين معبد حبيبتى المجهول اندثر وزال وربما تأكلت جدرانه بين أنياب الزمان ولكن ستبقى حبيبتى أما معبدها فاأين هو الآن…..
بقلم…شريف الهمامى